Posted by
Dr. TAHER ALWAN
Wednesday, March 5, 2008
ECOCINEMA FILM FESTIVAL
مهرجان اثينا السينمائي الدولي
( ايكو سينما)
مسابقات للفيلم الطويل والوثائقي وتألق لأفلام البيئة
د.طاهر علوان
اثينا
من المعتاد ان تشهد اقامة مهرجان سينمائي او اكثر في العديد من العواصم والمدن الأوربية وقد درجت هذه المهرجانات على ان تمتلك هويتها وخصوصيتها من اقامتها مسابقات للأنواع الفيلمية الثلاثة : القصير والطويل والوثائقي ، وهو ماتعارفت عليه العديد من تلك المهرجانات وصار قاسما مشتركا لها ، لكن مهرجان الايكو سينما يبدو انه قد اوجد لنفسه طريقا آ خر فعلاوة على تنظيمه المسابقات الثلاثة الا انه اتخذ من بيئة الأنسان موضوعا وثيمة اساسية ، انها البيئة المحيطة بكل تنوعاتها ومؤثراتها : البيئة الثقافية ، البيئة الأقتصادية ، البيئة كمفهوم علمي خالص وهكذا شجع نزعة الأكتشاف لكل ما يحيط بحياة الأنسان دافعا باتجاه تقديم ذلك عبر لغة السينما .
ومن هنا وجدنا ان المهرجان قد اوجد تصنيفا آخر موازيا لتقويم الأفلام عبر مسابقاته وذلك من خلال تقسيم المسابقة الى ثلاثة اقسام هي : مسابقة الفيلم الطويل بصرف النظر عن نوعه ومسابقة ثانية للفيلم القصير ومتوسط الطول ومسابقة ثالثة للفيلم الوثائقي والصحفي والعلمي وهي بالتأكيد تسميات غير شائعة كثيرا في المهرجانات وربما كانت هي احدى ملامح تميز هذا المهرجان اضافة الى معطيات اخرى .
والمهرجان بشكل عام يعد واحدا من المهرجانات المستقلة التي لاتعتمد على تمويل ثابت بل على جهود متواصلة طيلة العام من قبل ادارته تسبق كل دورة من دوراته.
فيلم الأفتتاح في مسابقة الفيلم الطويل : كولومبيا
حمل هذا الفيلم عنوان بي في سي رقم واحد وبتوقيع المخرج الكلولومبي من اصل يوناني هو ( سبيروس ستاثولوبولس) والفيلم ببساطة يحمل قصة طريفة عن واقعة حقيقية عن اسرة تتعرض الى هجوم من قبل افراد عصابة في احدى القرى الكولومبية حيث يعرض الفيلم مسيرة العصابة في سيارة قديمة في داخل مزارع تلك القرية فلما يصلون الى الهدف الذي يريدونه يهجمون على المنزل المقصود ويكممون افوه افرادها : الزوج ، بنتين صغيرتين وولد ، واما الزوجة فيقومون بوضع متفجرات بطريقة مبتكرة تطوق عننقها ويجري التحكم بها عن بعد بالريموت كونترول .
وبعد ان يعجز افراد العصابة في الحصول على المال الذي يريدونه فورا يتركون الأسرة ويمنحونهم مهلة وجيزة وفي حال عدم دفع المال سيجري تفجير المرأة .
تلجأ الأسرة الى الشرطة ويقدم الفيلم عرضا كوميديا للكيفية التي تعالج فيه الشرطة ذلك المأزق فخبير المتفجرات يؤدي دورا بالغ الطرافة لأنقاذ المرأة فهو يستخدم سكين المطبخ لمحاولة قطع الأنابيب والتوصيلات التي تحوي المتفجرات ويحتاج في ذلك الى تسخين السكين لقطع الأنابيب الصلبة فيأتي بشمعة يشعلها بين حين وآخر لتسخين السكين بينما تصارع الزوجة خطر التفجير والموت بين لحظة واخرى ، وتمضي تلك الدراما الفاجعة مستغرقة اغلب وقت الفيلم حتى تنتهي بوقوع التفجير والمشهد المحزن لبكاء الطفلة الصغيرة لفقد امها .
500 ميل الى بابل العودة الى صورة العراق في الأعلام الغربي
هذا الفيلم يعود بنا الى الصورة النمطية للعراق والعراقيين في الأعلام الغربي وخاصة عبر الأفلام الوثائقية والأخبارية . من هنا يجيؤنا المخرج الأمركي من اصول اسبانية (ديفيد مارتينيز ) بهذا الفيلم ، وقد حضر بنفسه لتقديم فيلمه في المهرجان .
بالطبع ان الفيلم ليس حديثا بل يعود الى بداية احتلال العراق بفترة وجيزة ويغطي اواخر العام 2003 وحتى نهاية 2004، وخلال ذلك يعرض الفيلم للحياة اليويمة للعراقيين وردود افعالهم ازاء مايعشونه تحت الأحتلال من مكابدات ومصاعب ومنها ازمات الكهرباء والوقود وانعدام الأمن .
وخلال ذلك يتنقل المخرج بين اوساط وتيارات واحزاب وتجمعات ومظاهرات واعتصامات لشرائح اجتماعيةعراقية مختلفة ، ويحاول ان يرصد التحولات الأجتماعية اليومية المواكبة للأحتلال فضلا عن ملاحقة الحوادث الأمنية من تفجيرات وحوادث امنية وغيرها ، في وسط ايقاع متسارع للحياة ومكابدات الناس في حياتهم اليومية وخلال ذلك يقوم بأجراء لقاءات مع اناس عاديين واطفال من طلاب المدارس وغيرهم ، ومن الملفت انه سعى في فيلمه الى عرض وجهات نظر مختلفة متباينة تجاه العديد من القضايا ولم يكتف بوجهة نظر واحدة وحيدة بل منح مساحة واسعة لغرض ان يكون المشاهد رؤية واضحة عن المجتمع العراقي وتركيبته وتوجهاته.
ولعل من الملفت ايضا في الفيلم هو تنقله بين العديد من المدن العراقية لعرض وجهات النظر المتباينة تجاه ماجرى ويجري ، وبسبب المصاعب الأمنية التي تعيق حركة الأعلاميين والصحافيين في العراق ، نجد ان المخرج يجد نفسه مضطرا للتوقف عند حدود ملامسة ماهو بارز على السطح من الحياة اليومية مما هو ممكن رصده ومتابعته ، رغم انه يتوخى قدرا من الموضوعية وذلك في تقديم وجهات النظر المتعددة ومن ذلك النظرة للأحتلال والنظرة للنظام السابق وغيرها الا انني ناقشت المخرج في المؤتمر الصحفي وسألته : لماذا عنوان الفيلم 500 ميل الى بابل ؟ فقال هي المسافة بين عمان وبابل ..وهي اجابة غير دقيقة ..ثم سألته كيف استطاع الدخول الى منطقة قتال عنيف في معركة الفلوجة سنة 2004 فأعترف انه لجأ الى الأستعانة بمصور محلي او اكثر لهذا الغرض .هي صورة نمطية اخرى لاتختلف كثيرا عما حملته وسائل الأعلام الغربية في مشاهدتها لعالم ينظرون اليه فولكلوريا ويتابعون تلك المصائب والتراجيديا متصلة الفصول بكثير من اللاجدوى والعبثية واللامبالاة بصرف النظر عن حجم الجعجعة والضجيج الأعلامي.
Time is measured from nothing but an imaginary CLOCK
في الصورة ..باتجاه الأبعاد
...تولد الصورة من رحم الأشياء ، من تلافيف الزمان والمكان لكنها الصورة الأم صورة التكوين وملاذ الكلمة حيث تتحد شظايا الصورة بشيفرة الكلمة لتصنع كينونة جديدة ، كينونة اخرى تليق بهذا المقدس العجيب المقدس الكامن في ابجدية الصورة وفي مكونها الجيني انسالها التي تتخلق بين ايدي اولئك المكتوين بالأبداع
السلام عليكم ..welcome ... to my cinema blog...........TAHER ALWAN
تكريم الدكتور طاهر علوان بميدالية المدينة الذهبية من قبل عمدة مدينة بروكسل
بروكسل - (وكالات ): منح عمدة مدينة بروكسل (فريدي ثيلمانس ) ، الدكتور طاهر علوان ميدالية المدينة تقديرا لعموم منجزه السينمائي والثقافي في حفل جرت وقائعه في مبنى المؤتمرات في العاصمة البلجيكية بين نخبة من العاملين في حقل السينما نقادا ومخرجين واكاديميين من عدد من بلدان العالم من ذوي التميز المشهود .
واختير طاهرعلوان اختير مؤخرا عضوا في لجنة التحكيم الدولية لمهرجان السينما المستقلة في بلجيكا.
وتحدث في الحفل روبير مالنيكرو مدير مهرجان السينما المستقلة منوها بجهود طاهر علوان ومنجزه ومواصلته مشروعه السينمائي فيما حيا رئيس المهرجان مارسيل كراوس من خلال الدكتور طاهر عموم السينمائين ، ورحب عمدة المدينة بالتكريم متمنيا للسينمائيين التقدم .
وتحدث طاهر علوان شاكرا عمدة المدينة وادارة مهرجان السينما المستقلة على مبادرتها وتكريمها الذي عده فخرا كبيرا له وللسينما والثقافة واعترافا بتجدد الحياة الثقافية والسينمائية .
وامضى علوان الذي يحترف الكتابة القصصية والنقد السينمائي مايقرب من ربع قرن من العمل سواء في التدريس الجامعي او في النشر وهو مؤسس مهرجان بغداد السينمائي الذي اقيم في دورته الأولى عام 2005 وتقام دورته الثانية في اواخر شهر كانون الأول ديسمبر ، وهو ومؤسس ورئيس تحرير مجلة عالم الفيلم وهو ناقد سينمائي وعضو في لجان التحكيم في عدد من المهرجانات
......................................
المقالات في موقع سينماتيك
http://www.cinematechhaddad.com/
.......................................................................
كافة الحقوق محفوظة ..ولايسمح بأعادة نشر المقالات المنشورة في هذه المدونة في اية وسيلة نشر من دون الحصول على موافقة مباشرة من صاحب المدونة لأن ذلك يعد مخالفة قانونية لحقوق المؤلف والملكية الفكرية كما انه يعد نوعا من انواع السطو على جهود الآخرين ..آملين تفهم ذلك ..وشكرا
......................................
دعوة للجميع
ورشة سينما ..مجلة سينمائية مستقلة متخصصة لجميع المستويات : محترفين وهواة تقدم محاضرات ومقالات ودراسات واستطلاعات وكتب سينمائية وورش عمل ونصوص سيناريو واستشارات وهي ورشة مفتوحة للجميع ..مقالات ودراسات ومحاضرات في العديد من قضايا السينما في العالم العربي والعالم ..وهنالك المزيد ....دعوة للمشاركة ..ودعوة لزيارة الورشة على الموقع :http://cineworkinst.eu
اصدقاء جدد لورشة سينما...اهلا
عالم من الشعر والموسيقى ..قراءات للعالم والناس والأماكن والذكريات ..تتجدد في مدونتي ..صعود القمر ..
enjoy it
http://themoonrising.blogspot.com/
............................................................
مدونتي بالأنجليزية : شعر باللغة الأنجليزية وموسيقى وباستمرار هنالك نصوص جديدة http:taheralwan.blogspot.com/
..........................................................
to contact me
dimensions_man@yahoo.com
.............................................
تصميم مدونة "ابعاد" : احمد طاهر
تصميم المدونة :احمد طاهر
Designed by : Ahmed Taher
دفاتر
دفاتر
لغة الأدب ولغة الفيلم المعاصر
طاهر علوان
"العلامة تؤسس بذاتها المادة النوعية للسينما"
جاكوبسن
I
تتكاثر الشاشات من حولنا ، والأصوات تملأ الأماكن ، ونحن وسط التدفق الجبار لوسائل الاتصال السمعية البصرية نشهد كيف تتوالد في هذه المدارات الجمالية المشرقة ابداعات الإنسان التي لا تعرف إلا التجدد والتألق، فالشاشات تكتظ بالجديد، وآلات التصوير ما زالت تدور منذ مائة عام ونيف، والحصيلة مئات الآلاف من الأمتار من أشرطة الصورة ومثلها أشرطة الصوت وما زالت المكائن تدور والأصابع تضغط على مفاتيح آلات التصوير لتولّد المزيد والمزيد من الصور.
ولم تكن نشأة السينما وظهور انتاجها الفعلي في العام 1895 على يد الاخوة لومير في فرنسا، إلا تأكيداً لمقولة ان الأدب يتمظهر عبر الصورة هذه المرة ويقدّم دلالاته. فالرواية والقصة والشعر وبموازاتهم جميعاً ـ المسرح، قد ألهموا البشرية ابداعاً لا ينقطع من خلال صدق التعبير عن تحولات الحياة وارهاصات الذات الإنسانية. ولذا وجدت (الصورة) في ذلك الإرث الإنساني الهائل رافداً لا ينقطع لتحولات الأفكار من (الكلمة) الى (الصورة). انه تعميق لاشكالية راسخة من اشكاليات (التلقي) تلك التي عنيت بها المدرسة الحديثة في علوم السرد خاصة.. بين ان يجري التعبير بالكلمة والمروي، وبين التعبير بالصورة.. بالشريط حيث يكون المروي محمولاً بمكوناته ومدخلاته. من هنا وجدنا ان هنالك تواصلاً عميقاً في طرائق التعبير، بين الكلمة والتخيل من جهة، وبين التجسيد والتعبير المباشر الذي يحرك الحواس (السمع والبصر) مباشرة، موظفاً (الحركة) لتعميق التعبير.
ان هذه الاشكالية تحيلنا الى توظيف أدوات التعبير ، وتداخلاتها، فإذا كان كاتب النصّ يجد نصّه وقد تحول الى الشاشة عبر آلاف الصور، فانه ازاء مد غزير من الوسائل و الأدوات التي تقدم الصورة، فالصورة ليست حالة مجردة مرئية فحسب، بل هي كما نعرف مد مركب من (الشيفرات) الداخلية ليس أقلها أهمية اللون والعمق والإضاءة والتكوين، انه هنا تتويج لما قطعته البشرية عبر تاريخها في ميدان الفن البصري، فما تتيحه (الآلة). آلة التصوير من خيارات لا تنتهي تجعل من معطيات التعبير عن (الإبداع الأدبي) أُفقاً لا تحده حدود من خلال ما يتيحه من قدرات عبقرية للتجسيد.
II
إن الصورة صارت تشكّل مفاهيمنا ، وكما يذهب (دافيد كوك) أحد أهم المنظّرين للصورة السمعبصرية، في قوله: "ان القليلين هم الذين تعلموا كيف يفهمون الطريقة التي تمارس بها هذه الصور تأثيرها، انها تخلق العديد من الرسائل التي لا تريد أن تنتهي، والتي تحيط بنا من كل جانب، وبتشبيه هذه الحالة فاننا، مع اللغة المكتوبة والمنطوقة، يمكن أن نعد أنفسنا أميين فنحن نستطيع أن نستوعب أشكال اللغة دون أن نفهمها حقاً فهماً كاملاً وشاملاً.
بحسب جاكوبسن ، فاننا ازاء بنية النص وما تنطوي عليه من علاقة بين الرسالة التي لها نسقها المرتبط بالنص وشفراته الخاصة، تلك التي تتمظهر في الكلام المروي أو الرسائل التي تنقل داخل النص نفسه. يضاف لذلك إدراكنا لبنى مزدوجة تنطلق من قاعدة معرفية تفسر الرسالة عبر تفسير الشيفرة. ونجد ان هذه المعطيات الداخلية للنص تعززها وجهة نظر توماشفسكي، مثلاً في تحديده للمتن الحكائي للنص، بوصفه عرضاً لمجموع الأحداث المتصلة فيما بينها، والتي تكون المادة الأولية للحكاية، وبموازاة ذلك يبرز المبنى الحكائي، بوصفه نظاماً خاصاً بالنص لطريقة ظهور الأحداث في المروي ذاته.
وسننطلق من الحدث تلك البؤرة التي تتجمع من حولها اتجاهات النص فتتكشف أفعال الشخصيات ودوافعها والحيز الزماني والمكاني الذي يؤطر ذلك الحدث.
III
إن هذه المعطيات : الشخصية / الحدث / الزمان / المكان ، ظلت تحرك الإطار التجريبي للنصوص زمناً طويلاً، ويشير تاريخ الرواية بشكل خاص، الى تلك التحولات العملاقة التي شهدها الفكر الإنساني الذي تجسد في الرواية كمدار كامل للحياة البشرية، حيث سُـجّلت عبرها سيرة الإنسان بعمق وتنوع ملفت.
وإذا كان الشكل الكلاسيكي للرواية قد أعطى الدرس الأول في المكونات الرباعية آنفة الذكر، فانه قدم أرضية واسعة (للحبكة) التي تتحرك بموجبها الأحداث. ولذا وجدت الدراسات السردية فيما بعد مدىً مكتملاً يتيح التعرف على الآليات التي تتحرك بموجبها الأحداث والدوافع الظاهرة والكامنة التي تحث الشخصيات كي تفعل شيئاً أو تقول شيئاً.
ومن هنا وجدت ان الإبداع الأدبي ـ الروائي ـ خاصة قد يؤثر في خصائص لم تكن جميعها في خدمة (الصورة)، بل ان هنالك هامشاً من التجربة قد وجدت الصورة نفسها ازاءه أمام أسئلة كثيرة وعديدة. ولم تكن تجربة المخرج الروسي الرائد (ايزنشتاين) في محاولته غير الموفقة لنقل رواية (يوليسيس) لجيمس جويس إلا صورة من صور هذه العلاقة الاشكالية، بمعنى ان التطور البنائي للرواية لم يكن يعني تطابق ذلك التطور مع احتياجات السينما من النص. ولتقريب الصورة نجد ان المنظّر الكبير (ادوين موير) يستقرئ النص الروائي من وجهة نظر أخرى تحاكي (الحاجة) الحقيقية للصورة المرئية.
-
-
كتاب الخطاب السينمائي لطاهر علوان : يؤسس لأتجاه جديد في النقد السينمائي يوسف يوسف* القليل من الكتابات التي يصنّفها أصحابها على اعتبار أنها ...
-
السينما ....متعة المشاهدة واحلام رولان بارت بين السينما وجمهورها ثمة صلة ما صلة مازالت موضوع بحث فالمسألة هي خلاصة علاقة عملية التلقي التي ت...
-
كان 2008 محطات ومشاهد من مهرجان كان السينمائي في دورته 61 نصف قرن ونيف ومهرجان كان السينمائي يواصل صعوده وتجذره في قلب ثقافات العالم ، مساحة...
-
-
INGRID فيلم " انجرد " للمخرج ادوارد كورتيس بيت بلا ابواب وفنانون بلا حدود وحب ب...
-
حوار مع المخرج النمساوي مايكل هانيكة العنف هو الموضوع الرئيس الذي تناولته في جميع افلامي قابلت 7 آلاف طفل لأختار بضعة منهم لفيلمي اذ...
-
قراءة في الخطاب السينمائي من الكلمة الى الصورة مشروع نقدي متكامل لقراءة فن الفيلم والفنون السمعبصرية محمد مزيد يطرح هذا الكتاب مشروعاً نقديا...
-
كاتب السطور مع المخرج عباس فاضل فيما يقف المخرج قتيبة الجنابي اضواء على الأفلام العراقية المشاركة في مهرجان الخليج السينمائي 2009 القسم ا...
-
0 comments